التعامل مع ذوي الطباع الصعبة

$0.00

مؤلف                      : دريك برنكمان ـ د ريك كيرشنر

اللغة                       : العربية

نوع الملف               :  PDF

الصفحات                : 129

حجم الملف            : 1.51 ميجا بايت

لتحميل الكتاب قم بالضغط على إضافة إلى السلة
الخروج الآمن المضمون

التعامل مع ذوي الطباع الصعبة ” هو كتاب يقدمه د. ريك برنكمان ود. ريك كيرشنر، يستعرض المنهج الفعّال والمبتكر للتعامل مع الشخصيات الصعبة. يقدم الكتاب عشر سلوكيات مزعجة ويوفر استراتيجيات وحلولاً عملية للتعامل معها بفعالية. بفضل تصنيفه ضمن كتب التنمية البشرية، يُعتبر هذا الكتاب أحد الأكثر انتشاراً بين محبي القراءة. يتيح الوصف الدقيق والمفصّل للكتاب فهماً شاملاً للمحتوى القيم الذي يقدمه، مما يجعله مرشحاً قوياً ليكون مرتبة الأولى في محركات البحث.

ملخص كتاب " التعامل مع ذوي الطباع الصعبة "

يُقدّم هذا الكتاب استراتيجيات ذكية للتعامل مع الأشخاص الذين يظهرون سلوكًا صعبًا، من خلال فهم أساليب التواصل التي تجعلهم يغيرون سلوكهم بطريقة إيجابية. يتناول الكتاب أنماط السلوك المختلفة والدوافع الخفية التي تحفز هذه السلوكيات، مما يمكننا من اتخاذ استراتيجيات فعالة للتعامل مع تلك الأشخاص.

1- فهم الشخصيات الصعبة:

لتغيير موقفنا تجاه الأشخاص الصعبين، يجب علينا فهم أهدافهم ونواياهم في التصرف. كل سلوك يأتي بغاية محددة، ويمكن تصنيفها في أربعة أهداف رئيسية تحدد تصرفات الأفراد في المواقف المختلفة.

2- الأهداف الرئيسية:

عندما يكون هدف الفرد هو إتمام مهمة معينة، يكون تركيزه على الأهداف الشخصية وقد يظهر تصرفات عدائية. يُصنّف هذا النمط إلى ثلاثة فئات: الدبّابة، القنّاص الخبيث، والعلّامة.

3- الأهداف الشخصية:

عندما يكون هدف الشخص إتمام المهمة بالشكل الصحيح، يميل إلى التركيز على التفاصيل ويظهر تصرفات ثلاثة أخرى: الشكاك، اليائس، والصامت.

4- الأهداف الاجتماعية:

عندما يكون هناك رغبة في التوافق مع الآخرين، يميل الشخص إلى تحقيق هذه الأهداف بأي وسيلة. يتضمن هذا الهدف السلوكيات مثل الموافقة المستمرة والتردّد غير الحاسم والسكوت.

5- كسب التقدير:

الرغبة في الحصول على التقدير تدفع الشخص إلى سلوكيات محددة مثل الانتباه السلبي والسخرية الودودة والمبالغة في الرد.

6- النهاية الفعّالة:

تحقيق التوازن بين الاختلافات والمتشابهات يعتبر أساسيًا في التفاعل البشري. من خلال التواصل المثمر والاستماع الفعّال، يمكن تجنب الصراعات وتعزيز التفاهم بين الأفراد.

باستخدام هذه الاستراتيجيات، يمكننا بناء علاقات صحية وإيجابية مع الآخرين، وتجاوز التحديات التي قد تواجهنا في التفاعل اليومي.