الأمة والمواطنة في عصر العولمة

$0.00

مؤلف                      : ريتشارد مينش

اللغة                       : العربية

نوع الملف               :  PDF

الصفحات                : 409

حجم الملف            : 2.37 ميجا بايت

لتحميل الكتاب قم بالضغط على إضافة إلى السلة
الخروج الآمن المضمون

كتاب “الأمة والمواطنة في عصر العولمة” للكاتب ريتشارد مينش يستعرض بعمق كيفية تأثير العولمة على مفاهيم الهوية الوطنية والمواطنة في العالم المعاصر. في ظل التطورات الاقتصادية والسياسية التي أحدثتها العولمة، يتناول الكتاب التحديات التي تواجه الدول في الحفاظ على مفهوم الأمة والمواطنة، وكيفية التوفيق بين الهوية الوطنية والتعددية الثقافية التي باتت تميز المجتمعات الحديثة. كما يقدم مينش رؤى حول التغيرات الاجتماعية والسياسية التي فرضتها العولمة على العلاقات بين الأفراد والدول.

ملخص كتاب "الأمة والمواطنة في عصر العولمة"

يركز الكتاب على التحولات التي أحدثتها العولمة في الهياكل السياسية والاجتماعية، ومدى تأثيرها على دور الدولة في حماية الهوية الوطنية. يناقش مينش الأسئلة المحورية المتعلقة بكيفية التوفيق بين العولمة والخصوصيات الثقافية المحلية، ويستعرض تجارب دول مختلفة في التعامل مع تحديات المواطنة في عصر يتزايد فيه الترابط الاقتصادي والسياسي بين الدول.

المواضيع الرئيسية في الكتاب:

  • العولمة وتأثيرها على الهوية الوطنية: دراسة لتأثير العولمة على مفهوم الهوية الوطنية.
  • المواطنة العالمية: كيفية التعامل مع الهوية في إطار عولمة المؤسسات والقوانين.
  • التعددية الثقافية: استعراض لتأثير العولمة على الثقافات المحلية وتفاعلها مع الهويات العالمية.
  • التحولات الاجتماعية والسياسية: تحليل للتغيرات التي فرضتها العولمة على الدول والمجتمعات.

مميزات الكتاب:

  • تحليل معمق: يقدم مينش تحليلاً دقيقاً لمفاهيم الهوية والمواطنة في عصر العولمة.
  • رؤى عالمية: يعتمد الكتاب على أمثلة دولية لاستعراض التحديات التي تواجه الدول في عصر العولمة.
  • استشراف للمستقبل: يطرح رؤى حول مستقبل العلاقات بين الدول والأفراد في ظل العولمة المتزايدة.

نبذة عن الكاتب:

  • ريتشارد مينش هو كاتب ومفكر عالمي متخصص في دراسة تأثيرات العولمة على المجتمعات والدول. يتميز بمؤلفاته التي تجمع بين التحليل السياسي والاجتماعي العميق، وهو يعد مرجعاً في مجال الدراسات المتعلقة بالعولمة والهوية الوطنية.